عام ١٩٣١ وصل أرض مصر شاب مصري
كانت بتحكي ان سيتي الاول بيجيلها في المنام كتير وقال لها هي مين واخبرها عن حياتها السابقة
بعد سن ال ١٦ أصبحت دوروثي مولعة بدراسة تاريخ مصر القديم واللغة الهيروغليفية حتى المسرحيات اللي كانت بتشارك فيها كان موضوعها بيكون عن الحضارة المصرية
وفي سن ال ٢٧ التحقت للعمل بمجلة في لندن ورسمت رسومات كاريكاتورية تدعم بها استقلال مصر وفي الفترة دي تعرفت على الامام عبد المجيد واحبته وسافرت معه الى مصر لتتزوجه
السبعين صفحة بيتكلموا عن فتاة في مصر القديمة تدعى بنتريشيت وتعني قيثارة الفرح
وبنتريشيت كانت من اصل متواضع والدها كان جنديا لدى سيتي الاول وامها بائعة خضروات
وبنتريشيت وهي في عمر الثلاث سنوات ټوفيت والدتها ووضعوا بنتريشيت في معبد كوم السلطان شمال ابيدوس لان والدها مقدرش يتحمل تكاليف تربيتها
واخد بالك من عمر الثلاث سنوات!
تعلمت في خلال عامين دورها في الدراما السنوية لآلام اوزوريس والدور دا مش بيعمله غير الكاهنات العذارى المكرسات لإيزيس
وفي يوم زارها سيتي الأول ووقعوا في حب بعضهما البعض واكلوا اوز غير مطبوخ ومن غير ضحك دي حاجة زي الفاكهة المحرمة عند القدماء المصريين حاجة زي تفاحة ادم كدا
ودي كدا قصة بنتريشت اللي دوروثي بتقول انها حياتها السابقة
عام ١٩٣٥ انفصلت دوروثي عن امام عبد المجيد بعد ما خلفت منه ولد أطلقوا
عليه اسم سيتي